سـيجدونگ !

،
  ،

سيعبثون بدآخلي الآن ,

 سيزرعون معدآتهم ومقصآتهم ,

 س ينبشون جروحي , سيرون مآكنت أخفيه منذ أن ك،ـنـآ شخصاً وآحداً ,

من’ـذ أن كنت أتنفسك وتتنفسي , منذ أن كنت أسيري برضـآك !

يـآترى’

هل سيسرهم مآيرون , أم سيحآولون مدآرآته
هل سيكتفون بأدآء مهمتهم , أم سيحررونك

هل سيضعون بعض علآجآتهم فيه , أم سيتظآهرون بأنهم لم يروآ !

إلهي , أرجو فقط أن يريحوني من بعض الألم , الندم , وثقل حملك بدآخلي طول السنين
فقد تعبت من حمل كل تلك الجروح أينمآ ذهبت

وتعبت بمـظآهرتي بإني ’ بخيـــر !

سعآدتي ’ أين أنتي ؟!

’،




قد أتممت آلليله , يومين من آلإختنآق , يومين من بحثي عن قليل من الأوكسجين
يومين أحآول إكتشآف لمآذآ الكون يرفض إستيعآب فرحتي , أم أن آلفرحه لم تعد تريدني


لآ ألومهآ , فقد عذبتهآ عندمآ كآنت معي , وقتلتهآ بذنوب وعذآب جرحهآ بآلصميم
لم أعلم إني أستخدمتهآ بآلشكل الخآطئ إلآ عندمآ ذهبت ,




وآلآن ’ أريد فقط أن أعتذر لهآ , أريد أن أريهآ مدى حآجتي لهآ
لكني تعبت من إتبآع فتآت آلخبز الذي طرحته لي , فقد أمضيت آلكثير وأنآ أحآول آلوصول لنهآيته
وبذلت آلكثير لكي لآ أضيع في غآبة حزني , غآبتي آلتي زرعت أشجآرهآ آلموحشه بمخآلبي


آه يـآرب , سـآعدني لكي لآ تأكل الغربآن فتآت آلخبز !

سأستعير قرنيّ الشيطـآن , غداً

’؛

ـأنـآ هنـآ آلآن , في خضم هذه آلمتآعب ۈآلأشغـآل 

لگي أزيح قليلآً عن صدري , لأني أعلم أنه سيمتلأ غدآً

بگل أنۈآع آلهمۈم ۈآلذنۈب , ۈأن ضحگي عليهم " أو ضحكهم علي" 

سيبقى في خيـآلي ليزرع آلشگۈگ في ذهني , ۈسأظل أتبع هۈآجيس ليلي 

ۈسأفسر گل گلمه ۈگل حرف قآلۈه إلى سبعين سنبله !

ۈگل سنبله ستنضح بمآ فيهآ من شگ أۈ يقين 

حقيقةً , لآ أعلم مـآذآ هۈ آلغد سۈآ أنه يۈم منحۈس گمآ قآلت إحدى آلسنـآبل 

لگن , مـآأنـآ متأگدة منه هۈ أن آلشيطآن سيعيرني قرنيه غدآً ~